

- الجمعة ٢٠ فبراير ٢٠٢٥
- مكتب دراسة جدوى اقتصادية معتمدة
اخبار من العالم العربي - استشارات ودراسات من مكتب دراسات الجدوى الاقتصادية المعتمدة (منصة الاخبار)
منتدى الأحساء يعرض 45 فرصة استثمارية بفيمة تتجاوز 14 مليار ريال
تاريخ الخبر: 2025-02-21
قال رئيس مجلس إدارة غرفة الأحساء، عبدالعزيز بن صالح الموسى، إن الدورة السابعة من منتدى الأحساء للعام الحالي تشهد انعقاد 10 جلسات عمل و10 ورش عمل و10 عروض ريادية ضمن مسرح الأعمال في مجالات عدة، بمشاركة 65 متحدثاً ومتحدثة، إضافة إلى عرض فرص استثمارية مجمعة متنوعة بلغ عددها 45 فرصة استثمارية بقيمة إجمالية تفوق 14 مليار ريال سعودي، في قطاعات مختلفة، أبرزها: السياحة، والتنمية والتطوير العقاري، والنقل والخدمات اللوجستية، والصناعة والزراعة.
وأكد الموسى، خلال افتتاح منتدى الأحساء 2025، اليوم الأربعاء، على ما تشهده الأحساء خلال الفترة الأخيرة من نمو وتطور في مختلف القطاعات والمجالات، لافتاً إلى أن هذه النسخة الاستثنائية من مسيرة المنتدى تتطلع إلى وضع أثر مباشر يدعم فرص دخول الأحساء لمرحلة جديدة من جذب الاستثمارات الكبيرة وإطلاق المشاريع والبرامج التنموية وفقاً لمُستهدفات رؤية 2030.
وأشار الموسى إلى أن منتدى الأحساء يأتي تأكيداً على الدور الريادي في مسيرة التنمية الوطنية، ومواصلة طموح لا حدود له نحو مستقبل أكثر ازدهاراً وإشراقاً.
وافتتح الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، اليوم، منتدى الأحساء 2025، الذي تُنظّمه غرفة الأحساء بالتعاون مع الشريكين الاستراتيجيين: هيئة تطوير الأحساء وشركة أرامكو في دورته السابعة بعنوان "الأحساء.. اقتصاد مُستدام"، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء وعدد من أصحاب المعالي الوزراء وقطاعات الأعمال والمستثمرين.
للتواصل مع مكتب دراسات جدوى: +966507975011
السعودية تجذب 600 شركة لإقامة مقراتها الإقليمية
تاريخ الخبر: 18-2-2025
منذ إعلان الحكومة في مارس 2024 عن خطتها لتشجيع الشركات متعددة الجنسيات على نقل مقراتها الإقليمية إلى السعودية، استجاب عدد كبير من الكيانات الاستثمارية، حيث حصلت 350 شركة على تراخيص حينها، وواصلت الأرقام في التصاعد حتى وصلت إلى 600 شركة في 2025. وتعد هذه الزيادة مؤشرًا على فعالية السياسات الاقتصادية التي تعزز من مكانة المملكة كوجهة رئيسية للاستثمارات الدولية.
بيئة استثمارية جاذبة.. وموقع استراتيجي مثالي
أكد وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح، في تصريحات سابقة، أن المملكة تتمتع ببيئة استثمارية قوية، مما يجعلها قادرة على جذب رؤوس أموال أكثر مما تصدر، مشيرًا إلى أن السياسات الاقتصادية الجديدة ساهمت في تسهيل إجراءات الشركات الأجنبية الراغبة في العمل بالسوق السعودي. وأضاف الفالح أن السعودية تسعى في الفترة المقبلة إلى تحويل بعض الديون المصرفية، مثل الرهون العقارية وديون الشركات، إلى أدوات مالية قابلة للتداول، ما يعزز من تنوع مصادر التمويل ودعم الاقتصاد.
لماذا تفضل الشركات العالمية السعودية؟
العديد من العوامل جعلت السعودية وجهة مفضلة للشركات متعددة الجنسيات، منها:
مع استمرار السعودية في تنفيذ رؤية 2030، من المتوقع أن تستقطب المزيد من الشركات الكبرى، خاصة مع تطوير المناطق الاقتصادية الخاصة وتعزيز القطاعات غير النفطية مثل التكنولوجيا، السياحة، والصناعة. ويشير الخبراء إلى أن هذا الزخم الاستثماري سيؤدي إلى خلق فرص عمل جديدة وتحسين بيئة الأعمال وتعزيز الابتكار.
نجاح السعودية في جذب 600 شركة عالمية هو دليل واضح على تحولها إلى مركز إقليمي للاستثمار، ويعكس الجهود المستمرة لتحقيق أهدافها الاقتصادية الطموحة.
بيئة استثمارية جاذبة.. وموقع استراتيجي مثالي
أكد وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح، في تصريحات سابقة، أن المملكة تتمتع ببيئة استثمارية قوية، مما يجعلها قادرة على جذب رؤوس أموال أكثر مما تصدر، مشيرًا إلى أن السياسات الاقتصادية الجديدة ساهمت في تسهيل إجراءات الشركات الأجنبية الراغبة في العمل بالسوق السعودي. وأضاف الفالح أن السعودية تسعى في الفترة المقبلة إلى تحويل بعض الديون المصرفية، مثل الرهون العقارية وديون الشركات، إلى أدوات مالية قابلة للتداول، ما يعزز من تنوع مصادر التمويل ودعم الاقتصاد.
لماذا تفضل الشركات العالمية السعودية؟
العديد من العوامل جعلت السعودية وجهة مفضلة للشركات متعددة الجنسيات، منها:
- الاستقرار الاقتصادي القوي
- الموقع الاستراتيجي
- الحوافز والتسهيلات
- الكوادر الوطنية المؤهلة
مع استمرار السعودية في تنفيذ رؤية 2030، من المتوقع أن تستقطب المزيد من الشركات الكبرى، خاصة مع تطوير المناطق الاقتصادية الخاصة وتعزيز القطاعات غير النفطية مثل التكنولوجيا، السياحة، والصناعة. ويشير الخبراء إلى أن هذا الزخم الاستثماري سيؤدي إلى خلق فرص عمل جديدة وتحسين بيئة الأعمال وتعزيز الابتكار.
نجاح السعودية في جذب 600 شركة عالمية هو دليل واضح على تحولها إلى مركز إقليمي للاستثمار، ويعكس الجهود المستمرة لتحقيق أهدافها الاقتصادية الطموحة.
للتواصل مع مكتب دراسات جدوى: +966507975011